رؤيتنا

في وسط عالم صاخب يشهد تحوّلات سريعة ومتلاحقة، سنمضي بثبات في مسيرتنا الهادفة إلى تقديم تعليم متميّز، في بيئة من الرّعاية والاحترام، صُمّمت لينْعم فيها جميع الطلبة بالسّعادة وجودة الحياة.

قِيمُنــــــــــــــــــــــــا

  • الأسرية
  • المصداقية
  • التّميّز
  • القِيادة
  • الالتزام
  • المسؤولية
  • الاحترام
  • الاهتمام
  • التسامح والتقبل

 

رسالتنا

نحن في مدرسة المواكب، نؤمن أنّ كلّ فرد هو قيمةٌ إنسانية يستحقّ أنْ يُمنح فرصة ليحقّقَ ذاته؛ وعليه فإننا ملتزمون أن نقدّم لطلبتنا تعليمًا عالي الجودة، وأن نتيح لهم نموذجًا حياتيًّا يتَولَّون فيه أدوارًا قيادية بما ينّمي فيهم الشّعور بواجب المسؤولية والاعتماد على الذّات، وتنمية روح الفريق. إنّنا نتطلّع إلى أن نعمل مع أولياء الأمور، والطّلبة، والمعلمين وسائر المعنيين، لنوفّر لطلابنا جميعهم، بيئة تعلّم يحظون فيها برعاية شاملة ومستدامة، بيئة تشجّع التعاونَ، ومهاراتِ التفكير العليا، ومواهب الابتكار؛ بما يمكّنهم من تفعيل واستثمار كامل قدراتهم وإمكاناتهم. كما أنّنا ملتزمون، بأنْ نُنمّي في طلبتنا مهارات القرن الواحد والعشرين، وأن نُعِدَّهم ليكونوا مناصرين للتّعدديّة الثقافيّة، أهدافُهم واضحةٌ شاملة، مُلمّين ومؤهّلين للمساهمة الفعّالة في القضايا المحلية والعالمية والبيئية. سنُـحفِّز طلبتنا؛ ليتَحمّلوا مسؤوليتهم الشّخصية في عمليةِ تعلّمهم، وليطبّقوا ما تعلموه في عالم متنوّع يتحوّل باستمرار.

 

نظرة المدرسة إلى العالمية، والتفاعل الثقافي العالمي

تنظر المواكب إلى مفهوم العالمية والتّفاعل الثّقافي العالمي من خلالِ التّعاون الفعّال في مجتمع متنوّع متعدّد الجنسيات، بحيثُ يتمّ إعداد طلبتنا لمواجهة التّحديات المستقبلية؛ ليصبحوا مواطنين عالميين.
وتحقيقًا لهذه الغاية؛ فإننا نعزّز ثقافة تقوم على الانفتاح وتقبّل الآراء، واحترام والمعتقدات المختلفة في مجتمعنا المتنوّع ِثقافيًّا. كما نعزّز مهاراتِ التّواصل الّلغوي عند طلبتنا مِنْ خلال دَعْمهم لإجادة ثلاث لغات العربية والإنجليزية والفرنسية، مع تشجيعِهم على التّحدث بلغتهم الأم في المنزل، وفي بيئات أخرى.

إنّ المنهج الذي نعتمده يدعم التّزام المدرسة تُجاه العالمية من خلال:

  • إثارة فضول المتعلّم للبحث والاستكشاف، في مجتمع مدرسي متعدّد الثقافات.
  • الأخذ بعين الاعتبار، مفهوم العولمة واستغلال الفرص المحفّزة للانفتاح العالمي والتعليم.
  • تطوير مهارات حلّ المشكلات، بحيث تسهم في معالجة القضايا العالمية.
  • توفير مجموعة متنوّعة من الفرص للطلبة، لإثبات مهاراتهم في تنظيم المشاريع.
  • إضفاء الطّابع العالمي في مجالات المحتوى المدرسي؛ لإلهام الطلبة باستمرار على الابتكار في عملية تعلّمهم.

المسؤولية الشّخصية:

  • الاحتفاء بالقيم والمعتقدات المختلفة، من خلال مجموعة متنوّعة من الأنشطة المدرسية الشّاملة.
  • توفير منصّة للقادة الشّباب، لبدء حملات توعية حول المخاوف العالمية والدّولية.
  • زيادة التّواصل العالمي بين الطلاب، من خلال مواقع ومجالات متعدّدة.